شعلة لهب هل كانت وقودا لك لتقودك أم كانت لهب لقلبك؟
شعلة أم نطفة وجدت فيك بالفطرة
لم؟، لم رفضت الفكرة؟، هل هذا كله غوف من التجلي ماذا عن قولك تجاه التخلي ؟؟، يا لها من شعلة لهب وجدت في قلبك وروحك لتدفعك نحو ذلك الهدف ، لكن، لكن لم توقفت عن السير والمسير، هل بات الطريق طويل أم صعب عليك أو حتى عسير!؟، لا تطفئ نورا كان ولازال للروح دواء وسبيل ضياء من كل بلاء ، إنها فكرة نعم فكرة قبلك بالفطرة ، لا تحتاج براهين أو حتى مختلف القوانين ، دعها تمضي وتضيء ما اطفئته يداك وما عميت عنه عيناك وما طمست عليه بصيرتك، دع النور يتجلى ولا تنسى التخلي عن تلك المسميات وكذلك الأصفاد ، أما هانت عليك تلك السجية السجينة الرهينة الكئيبة ، دعها تستفرد على الأقل في خلوتها كفاها قيود هذا لا يعقل بل أنه جنون ومن الممكن أن لا يكون، لكن كيف كان ؟؟، وحال دون أي آن من الأوان واقتصر على لحظات من الزمان فكان يا مكان.
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات