ماذا لو أصبحت المشاعر السبيل للتواصل بدلا من الكلمات؟ فنختار أن نتكلم بلغة المشاعر بدلا عن الأصوات...
ترجمتي لخاطرة من عمل الكاتبة Ren Endnalig من "On Her Own Galaxy"
لا شعور يضاهي السكينة الداخلية، عندما تجلس انت ونفسك وكوبك الدافئ في مكانك المفضل وتترك عقلك يفكر بكل ما هو جميل.
لو اصبح كل ما نتمنى في متناول أيدينا، كيف سيكون شعورنا حينها وهل سنرضى بما لدينا؟
الرحم، المكان الذي احتضننا منذ أن كنا أجنة، المكان الذي بدأت فيه أولى دقات قلوبنا، ذلك المكان الذي كنا فيه جميعا يوما ما قبل أن نخرج إلى هذه الحياة.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر