كل أمر مُدرك أعلاه قد تكون تعلمه والسؤال يكمن في " هل تُتقنه"؟

كل يوم هو بمثابة فرصة تَعلّم جيدة لكل من يغتنم الفُرص

وكل تجربة هي بمثابة الدرس المجاني الغير مادي الذي يحقق على الصعيد الشخصي ربح محقق في الذات

وكل محاولة هي مسار تذكار لقوتك تُثبت لك مدى قدرتك اللامتناهية

لذا لا يمكن لأي انسان الاّ يتعلّم شيئًا مفصيلاً يُحدث له نقلة نوعية لسمو ذاتُه ، واللبيب من يقفز نقلات ولا يكتفي بنقلة واحدة .

لقد ادركت امورًا فضلتُ مُشاركتها بمقال لعلّ وعسى تُضيء داخلك وتدركها وتتقنها خلال اخر شهرين من هذا العام

اقرأ بتمعنّ :

١. احترام الذات أولى من كسب القبول .

٢. الحدود تحدد أبعاد الإنسان .

٣. اللطف موهبة فريدة .

٤. العطاء يُغذي النفس ويسمو بها .

٥. واخيرًا في التخلّي تَجلي .


كل أمر مُدرك أعلاه قد تكون تعلمه والسؤال يكمن في " هل تُتقنه"؟

وان لم تكن تُدرك ذلك عليك التمّرن بما تبقى في هذا العام لتبدأ يناير بوعي وسمو للذات أعلى.

وتذكر بإن الإدراك هو عملية فهم المعلومات اللي نوصلها عن طريق الحواس، مثل السمع والبصر. بمعنى كيف نقدر نشوف الأشياء ونتعرف عليها أو نسمع الأصوات ونفهمها. و الإدراك يشمل كيف نفكر ونحلل المواقف، ويعتمد على خبراتنا السابقة ومشاعرنا.


ف أدرك انت أين وتمعنّ وعليك السلام والتحية والإكرام.


ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

إقرأ المزيد من تدوينات المَروة علي

تدوينات ذات صلة