نُصبح مُكبّلين بأوهامٍ ليست لها نهاية، ونركض لاهثين خلف الضوء في نهاية نفق لا ينتهي. وأمل كاذب بلا صوت أو فكر أو شعور يُذكر!
كل أمر مُدرك أعلاه قد تكون تعلمتهُ والسؤال يكمن في " هل تُتقنه"؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر