في عمر الثلاثين تبدأ تُفكر جلياً في ما مضى من عمرك، أيامك التي مرت دون أن تشعر بها.
كم من مرّة ارتُكبت الجرائم على مائدةٍ صامتة، وغفرت الشهيّة ذنوبًا لم يغفرها التاريخ؟
لقاء الأرواح هو أنبل وأصدق لقاء رغم أن اللقاء المادي يكون مستحيلا
سيمفونيات الشيطان المعتادة وصوته المصاحب لنا في كثير من الاحيان...
الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه، الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركاً فيه
ستلتقي يومًا حتماً بمن يشابهك ، ويكون لك تمامًا كما تمنيت أن يكون
يا آخر الحكايات وبداياتها يا أول الذكريات وآخرها يا أول الدروب ونهايتها!