يا آخر الحكايات وبداياتها يا أول الذكريات وآخرها يا أول الدروب ونهايتها!
السؤال الأول جه ف بال كل من تم رفضهم.. و الجملة الثانية كانت جرح كل من أحبوا بصدق
ما إن تلبسني هذا الحزن، حتى بدأت الحيرة والتساؤلات تعصف في عقلي بلا هوادة، من أنا بهذا الحزن؟ وإلام ألت؟
في مواجهه للصمت المبتلع للرتابة ، لاستفشاء الداء مقابل فقدان الدواء
لنلتقي بأغنية منسيّة أو قصة قديمة، أو ضحكة مُعلنة أو نُدبة مخفيّة عن أعين الجميع.
كل شيء لا بد له من نهاية وهذا الاحتلال لا بد له من نهاية...