سيمفونيات الشيطان المعتادة وصوته المصاحب لنا في كثير من الاحيان...
الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه، الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركاً فيه
ستلتقي يومًا حتماً بمن يشابهك ، ويكون لك تمامًا كما تمنيت أن يكون
يا آخر الحكايات وبداياتها يا أول الذكريات وآخرها يا أول الدروب ونهايتها!
السؤال الأول جه ف بال كل من تم رفضهم.. و الجملة الثانية كانت جرح كل من أحبوا بصدق
ما إن تلبسني هذا الحزن، حتى بدأت الحيرة والتساؤلات تعصف في عقلي بلا هوادة، من أنا بهذا الحزن؟ وإلام ألت؟
في مواجهه للصمت المبتلع للرتابة ، لاستفشاء الداء مقابل فقدان الدواء
لنلتقي بأغنية منسيّة أو قصة قديمة، أو ضحكة مُعلنة أو نُدبة مخفيّة عن أعين الجميع.