مشاعرنا تتحكم بنا دومًا وتُعطينا إشارات واضحة لما سنصبح عليه!
هناك من يحكم على البعض بالمظاهر فقط قلة من يقرأ لغة القلوب ويعرف مدى نقائها ففى هذه القصة لنا عبره
أن نمضي إلى النهاية حاملين شعلة البدايات، أن نخطو في الظلمة نحو فجرٍ لا يُخلف بوعوده.
أتفقد مواضع الصمت لأفهم أكثر وأقترب قليلًا من صورةٍ لا يمنحها لنا الكلام وحده.
هل كل ما يمر بذهني ينتمي لي؟ وكم كلف المرور بالحياة دون طرح هذا السؤال؟
فعلًا أختلاف ثقافات وأفكار يمكن أن يجعلك تعيد النظر في معتقداتك ووجهات نظرك !
و عدت لأكتب تلك القصة التي إعتقدت أني وصلت إلى نهايتها..
أحلام عابرة في صيف تموز وشتاء كانون قبل عامٍ أو ثلاثة
قصةُ فتاةٍ تغلبَها القدرُ فافتقرتْ... ليسَ لقلةِ المالِ بلْ لاختفاءِ أبيهَا!