فعلًا أختلاف ثقافات وأفكار يمكن أن يجعلك تعيد النظر في معتقداتك ووجهات نظرك !
"علينا أن نختار كيف ننتظر، دون أن تتآكل أرواحنا في سبيل ما ننتظره.
الحنين شيء مؤلماً، بل يمكن أن يكون صديق تفيض منه الطمأنينة
يمكننا أن نقوم بقراءة مشاعرنا وأن ننظر إليها كما لو أنهم اشخاص يمكن سمعهم والحديث إليهم
رسالة لكل قارئ: اقرأ هذه التدوينة بعقلك وقلبك معًا، دون حكم على ذاتك أو جلدها.