أن تُسخّر عروق رأسك للكتابة في يوم صَفْو ادّخارًا للأيام العَكِرة. الأمر يشبه امتلاكك لشخصين أحدهما حكيم والآخر أرعن.
لا تَفتُر أَوشكَت رِماحُكَ أَن تُصيب، قَد يكون إهداءَ هذا النَّص لِنفسي ،أو لِوطنَي، أو إليكَ أنت، أو إليكَ أيها المَجهول.
ّّّّّ
و أنني أُواصِل السَيرَ على أملٍ واحد " أن تكون الوَجهة الأخيرة تستحِق كل ذلكَ الجهد و العَناء".
أَن تأخذكَ البصيرَةَ لترى ما ليسَ يُرى،يَعني أنكَ في طريقٍ سَليم،لا تقف. أكمل السَير
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر