نحن تعودنَا أن لا نأخذ حقوقنا كامل بادئًا بحقنا في إعمال القلب والشعور وحتى الاحتضان.
لماذا يعد لعب دور الضحية والإشفاق على أنفسنا مغريًا لهذه الدرجة ؟!
من أجل الحصول على شيء ما.... عليك أن تخسر شيئًا ما...
عندما يجور الانسان على كرامة الانسان الآخر ؛ لا فائدة من أي مساعده !
يبدو هذا المجتمع مستميتًا للظهور بمظهر مثالي أكثر من استماتته أن يكون مثاليًا
وهل يمكن أن نفكر بأن تاريخنا البشري أشبه بمسرحية هزلية؟
في رحلة تطورك وشفائك مع هذا الكون.. لا يوجد طريق للعودة
كيف تريد أن يتذكرك العالم؟ ماذا تريد أن تصبح عندما تكبر؟ هل أنت راض عن نفسك؟
كيف ممكن أن تؤدي محاولاتنا لصيانة وتطوير العلاقات إلى تدهورها؟
الاختلاف قوه عليك ان تفهم اختلافك و اسبابه و تعرف نقاط قوتك و تميزك لتجد نفسك