الحنين شيء مؤلماً، بل يمكن أن يكون صديق تفيض منه الطمأنينة
يمكننا أن نقوم بقراءة مشاعرنا وأن ننظر إليها كما لو أنهم اشخاص يمكن سمعهم والحديث إليهم
رسالة لكل قارئ: اقرأ هذه التدوينة بعقلك وقلبك معًا، دون حكم على ذاتك أو جلدها.
قصة قصيرة من 3 فصول عن حقوق الحيوان لكن بشكل خيالى ممزوج بثقافة مصر القديمة.
مشاعرنا تتحكم بنا دومًا وتُعطينا إشارات واضحة لما سنصبح عليه!
هناك من يحكم على البعض بالمظاهر فقط قلة من يقرأ لغة القلوب ويعرف مدى نقائها ففى هذه القصة لنا عبره
أن نمضي إلى النهاية حاملين شعلة البدايات، أن نخطو في الظلمة نحو فجرٍ لا يُخلف بوعوده.