إلى جانب ظلّي الذي يكون معي أينما ذهبت, هناك ظِلٌّ آخر موجود معي أيضا..و لكنه ليس خاصّتي!
سواءً في الشارع, في مركز تجاري, في المنزل, في الجامعة..
سيناريوهات لا متناهية تأتي و تذهب ...
في بعض الأحيان تختفي هذه السيناريوهات.. و لأكون صادقة
لقد تحسنت كثيرا عن ذي قبل..
و لكن هناك بعض حبال الذكريات لم تنقطع بعد بيني و بينه!!
مشاعر غريبة و مرات مشاعر حنين و افتقاد
تظهر هذه المشاعر على السطح تناديني فيها حتى أعطيها المساحة لتتشافى...
و هذا ما أفعله و أعمل عليه..
ولكن في بعض الأحيان.. تكون بعض المشاعر ما زالت حية داخلي ومؤلمة ..
أتخيله في كل شخص تقريبا.. في بعض المرات قد يزداد الوضع.. و قد لا أخرج من المنزل حتى لا أصادفه!! ..
في بعض المرات عندما أريد الخروج لمكان ما..
سيناريو طويل و سريع يختلقه عقلي.. و يقول:"و لكن ماذا ان كان في هذا المكان؟؟"
"ماذا ستفعلين؟؟"
"هل ستمرّين من جانبه كأنك لا تعرفينه؟"
كل هذه مجرد نبذة صغيرة عن السيناريوهات التي يضعها عقلي عندما أريد الخروج..
و لكن إلى متى؟؟؟
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات