كاتبة عربية. عشرون ربيعًا من الحُب والحرب.
أعلم أنك لن ترى المقالة هذه بعيني، ولن تقرأها بصوتي الداخلي وإدراكي، الأهم من كل ذلك أن تستوعب ما خطرُ إنجاب الأسوياء وجعلهم غير أسوياء!
أيمكن لشارع أرصفة النجوم أن يكون في زوايا المخيم أيضًا ؟
أنت هُنا لتُكافِح.. لتغدو أفضل نسخة من نفسك، لا لتصارعها فتصيرَ قالبًا طينيًا محشو بالهَمّ وذكريات مكدّسة أنتَ في غِنًى عنها !
قصة قصيرة تُحاكي سيطرة التكنولوجيا على عقل الإنسان وقلبه بالإضافة إلى أنها تدمي بصيرته نحو صغائر الأمور
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر