اليقين والتمعن واستخلاص الفكره و الايمان بالقدره على البناء الواعد
اعتدنا على الترحال ونحن لا نملك نقودا بل نملك سياسه التعايش ونملك الفرص الحقيقيه ونملك مسارا مختلفا ونملك الندم ’نعم الندم .
لطالما تلك السلوكيات قد تجتمع في يوم او سنه او قرن مثلا!
حيث التمعن اليها يتوجب علينا وصف شعور التداخل الحزين ’ بدوره جمع بين صحبه المكان و السكون .
نحن نمضي في خلاصه الطريق لنهرم سويا او لنعتلي حبلا قويا او جسرا متينا ’ نحن اعداء لاخوتنا ما زرعناه في ثرى قلوبنا فقط لنرضي به فضولنا .
" الفلسفه تقول نفعل دون اوامر لكن نحن نفعل من قلب يستهوي الانفراد "
لا تتخادل مع اعطاء عقلك ما يستوجب ان يفعله ’ستتاخر لكن لا يجب عليك القعود عجازا نحن نعيش الحاضر لنكسب متعه البناء الواعد .
سنختم على افواه الكلام قصصا من الركام والحكايا والاسرار قصصا من محو النهار ’ سوف نبعث فكرا بين السطور , بين الميادين ,بين عهد وجود جدي الاول .
نحتاج الى استراتيجيات من وحي المنطق بعيده عن قعر الافكار المزيفه التي احاطت بشعبنا فبقي يناشد ب لهفه التعالي نحن في الطريق لملازمه حلمنا .
نحن نشعر بكتمان الفكره ونحن اهلا لها , ستواجهنا العراقيل بالفعل فبوسع المرء ملامسه الشغف بعقل تسوده البدايات الناجحه .
فنستوقف عند بدء الكلام بخلاصه الفكره للوصول الى المنال فالقاء الثقه بالنفس كفاءه و مسأله التعلم تختلف باختلاف الاشخاص ’ والاسلوب هو العامل لمتابعه سير الفكره بروح رياضيه .
فنخطوا نحو الصعود لنكلل فرحه النجاح ’ لنرتقي بشهاده لانفسنا لانضاجها , فاستغلال الفرص اساس العيش الثمين ’ فبطوله انفسنا هي اعماق قلوبنا نحو هدف الحقيقه ’ لنقف منتصبي القامه لنحفر التاريخ .
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات