فقط أكتُبُ بهذا القلمِ البسيط الّذي وُهبت، لكلّ اللحظات الّتي أعجز عن الاحتفاظ بها.
لا شيء يبقى كما هو، لا حال واحدة للأشياء، كلها قابلة للتبدل
المواقف واللحظات الّتي أشعرتك بالمحبة، كان سؤالي لعدد من الأصحاب، الإجابات منقولة بتصرف لملائمة العمل الكتابي
يعودُ السّيد ربيع؛ ليكتب رسائله للأصحاب الّذين أبعدهم الزّمان والمكان.
كُتِبَ هذا النّص في واحدة من ليالي نيسان/2020؛ لتخليد ذكرى أحدهم
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر