نكتُب لأجل الكتابة ولسُقيا أرواحنا المُترنحة على خُطى مجهولة، نَنثُر حروفاً مُعتقة خُطت بِدماء الواقِع وأوجاعهِ.
ما كان الحب مصدر ضعف للإنسان المُحب بصدق أبداً، كيف ذلك؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر