من هو محمد كندو الذي كان سبباً لجعل قلوب الناس تملؤها السعادة والأمل؟

تميز الفنان محمد كندو بموهبته وصوته المميز في الإنشاد باللغة العربية والتركية مما ساعد على انتشاره بشكل كبير.


وكان “محمد كندو” تصدر محرك البحث “جوجل” مؤخراً وازدادت التساؤلات عنه خاصة بعد أن أعاد أحمد الشقيري نشر أحد الفيديوهات له.




من هو محمد كندو؟

محمد كندو هو فنان سوري الأصل ولد بالسعودية بمدينة جده وعاش بها ثم انتقل إلى الأردن لدراسة الصحافة والإعلام بجامعة البترا وتخرج منها ثم عمل بالإنشاد.


درس المنشد محمد كندو على دورة في المقامات عند الأستاذ محمد أمين الترمذي ودورة أخرى مع الأستاذ أيمن رمضان.


الفنان الذي يبلغ من العمر 29 ربيعاً ولد في الخامس عشر من مارس 1994 ميلادي.


تغنى الفنان محمد كندو بالكثير من الأناشيد الدينية التي لاقت رواجاً واسعا كأنشودة محمد نبينا مع الطفلة جودي الذي حصدت 5 مليون مشاهدة تقريباً.




بدايته الفنية

بدأ المنشد محمد كندو مشواره الفني في الإنشاد وهو في سن صغير عند التاسعة من عمره في الإذاعة المدرسية، ثم بدأ فعلياً على السوشيال ميديا في 2017 حين نشر فيديو له يتغنى فيه بالمقامات الصوتية جميعا في دقيقة ونصف، وفي عام 2018 نشر أنشودته الخاصة مشتاق التي حصلت على مليون مشاهدة وأكثر.




محمد كندو السيرة الذاتية

الاسم بالكامل: محمد خالد محمد كندو.


اسم الشهرة: محمد كندو.


تاريخ الميلاد: 15 مارس عام 1994 ميلاديا.


مكان الميلاد: ولد في مدينة جدة بالسعودية.


محل الإقامة: تركيا


السن: 29 عامًا.


الجنسية: سوري.


الديانة: مسلم.


المؤهل العلمي: حاصل على بكالوريوس صحافة وإعلام.


اللغة الأم: اللغة العربية.


المهنة: منشد وصانع محتوى.



أعماله الخاصة

واصل المنشد محمد كندو العمل على السوشيال ميديا بأغاني ال cover فترة من الزمن ثم أصبح له العديد من الأناشيد الخاصة به مثل:


مشتاق.


لحظات.


زاد الأتقى.


كن محسنا.


مبادرون.


كن داعياً للخير.


وفي حوار له بإحدى البرامج قال المنشد محمد كندو أنه يتمنى أن يكون صوته سبباً للسعادة وأن قدوته في الإنشاد هو أبو الجود و أبو راتب و يحيى حوى لأنه قد تربى على صوتهم منذ أن كان صغيراً.


ونشر جمهوره الكثير من الفيديوهات له تحت لقب "صوت السعادة".


ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

للأسف، أنعمَ الله عليه بجمال الصوت وعذوبته، إلا إنه يكفر بهذه النعمة، ويستعملُ أحيانا الموسيقا في مقاطعه، لن يلبث طويلا حتى يتحوّل إلى مغنٍ ويتبع هواه، إلا أن يتوب برحمة من الله ويتراجع عن هذه الأمور.

تدوينات من تصنيف تحفيز

تدوينات ذات صلة