مدونتي الصغيرة، أنقلُ عبرها بعض ما يضج بداخل قلبي المتلاطمة أمواجه، غير المنعكسة آثارُه على وجهي الطفوليّ الباسم، آملةً من اللهِ أن تترجم ما يختلج في صدوركم، وأن تنالَ شرفَ الوقوفِ عندها.
ألا تنتظر كثيرا في ساحة المعركة مكتوف اليدين، وأن تكون الفاعل لا المفعول، وأن تكون أنت السلام لنفسك ولمن حولك، فذلك من حسن التصرف، وأقرب للسلام..
عندما تتوقف عن الركضِ في سبلٍ لا طائل منها وأن تمنح نفسك سبيلا للسلامِ فذلك عين الشجاعة المندوبة عقباها
الإنسان أسير الإحسان، لكن لا تجعل هم رد الإحسان ينسيك أولوياتك وأن لك حياةً مستقلةً تستحق منك التأني في اختيار ما تبذله لذلك
الراحةُ عدو للحب، أم أنهما وجهان لعملة واحدة؟ وأيهما نختار إن لم يكونا كذاك ؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر