كلمات مرت من مواقف صاغت مفهوما بسيطا للأمل و نظرة أحببت مشاركتها و رأيكم فيها
الأمل يضيف الشغف الى حياة الإنسان
الأمل هو تلك النظرة داخل كل شيء في هذه الحياة التي تشعرنا معها بالتجديد و االستعداد للقادم , الأمل هو ذلك الشعور أو العاطفة
التى يشعر معها الإنسان بالتفاؤل والإيجابية تجاه ذاته وتجاه الآخرين، وهو الشعور الذى يجعله قادراً على التفاعل والتكيف مع
الشعور الذى يرجو معه نتائج إيجابية مهما كانت الحوادث السلبية التى
المحيطة به ويدفعه بمنأى عن العزلة، وهو أيضاً
يمر بها حتى لو كانت هذه النتائج الإيجابية صعبة أو مستحيلة الحدوث.
مشاعرنا حلقة وصل لا تنقطع لذا كل شعور نعرفه يمدنا بالأمل بالضرورة , التعرف على الأمل يتطلب الإنتقال من مرحلة التفكير
فيه والترقب له إلى مرحلة العمل الفعلى وتحقيق الأهداف، الأهداف تلهب الأمل، عندما يسأل الإنسان نفسه :
ما الذى أريده ؟
فهذايعنى بداية التعرف على أهدافه وآماله .
الحياة بدون أمل لا تنتمي حتى للفراغ الحياة بدون أمل كيف وهو ما يساعدنا على نسيان الألم الذي نمر به ؟! كيف وهو من
يعطينا بصيص من التفاؤول في كل اشراقة شمس جديدة.
اغرس الأمل في النفوس وأتقن طريقة نشره، فالحياة لا تستقيم بغير الأمل، وعامة فإنك إذا قضيت حياتك كلها متبر ًما حزينً
فإن ذلك لن يصل بك إلى أي شيء سوى أن تحطم ذاتك وتقبع في نقط الصفر التي تبرحها، أما إذا سرت بالأمل فإنك ترى الوجود
جميلاً وترى الحياة خضراء مورقة، فتحصل منها على ما تريد، أو على أقل تقدير تجد سعادة في صدرك، وتجد السرور فيمن
يحيطون بك، إذ تنتقل إليهم عدوى الأمل والسرور.
الأمل هو البوابة الحقيقية للنجاح ولعبور المحطات الصعبة للأفراد والمجتمعات والأوطان، والتفاؤل هو طريق الإصالح الدافع إلى
التقدم، والأمل هو الضوء المنير الذي يهتدى الناس بضيائه وهم يسيرون في ظالم دامس، فيصلون إلى مبتغاهم وهدفهم. والأمل
يسمو بالنفس الإنسانية ويدفعها إلى العمل والإنجاز والترقي دون إنتظار الظروف المناسبة ,الأمل يضيف لحياة الإنسان الشغف.
الأمل يضيف الشغف الى حياة الإنسان
الأمل هو تلك النظرة داخل كل شيء في هذه الحياة التي تشعرنا معها بالتجديد و االستعداد للقادم , الأمل هو ذلك الشعور أو العاطفة
التى يشعر معها الإنسان بالتفاؤل والإيجابية تجاه ذاته وتجاه الآخرين، وهو الشعور الذى يجعله قادراً على التفاعل والتكيف مع
الشعور الذى يرجو معه نتائج إيجابية مهما كانت الحوادث السلبية التى
المحيطة به ويدفعه بمنأى عن العزلة، وهو أيضاً
يمر بها حتى لو كانت هذه النتائج الإيجابية صعبة أو مستحيلة الحدوث.
مشاعرنا حلقة وصل لا تنقطع لذا كل شعور نعرفه يمدنا بالأمل بالضرورة , التعرف على الأمل يتطلب الإنتقال من مرحلة التفكير
فيه والترقب له إلى مرحلة العمل الفعلى وتحقيق الأهداف، الأهداف تلهب الأمل، عندما يسأل الإنسان نفسه :
ما الذى أريده ؟
فهذايعنى بداية التعرف على أهدافه وآماله .
الحياة بدون أمل لا تنتمي حتى للفراغ الحياة بدون أمل كيف وهو ما يساعدنا على نسيان الألم الذي نمر به ؟! كيف وهو من
يعطينا بصيص من التفاؤول في كل اشراقة شمس جديدة.
اغرس الأمل في النفوس وأتقن طريقة نشره، فالحياة لا تستقيم بغير الأمل، وعامة فإنك إذا قضيت حياتك كلها متبر ًما حزينً
فإن ذلك لن يصل بك إلى أي شيء سوى أن تحطم ذاتك وتقبع في نقط الصفر التي تبرحها، أما إذا سرت بالأمل فإنك ترى الوجود
جميلاً وترى الحياة خضراء مورقة، فتحصل منها على ما تريد، أو على أقل تقدير تجد سعادة في صدرك، وتجد السرور فيمن
يحيطون بك، إذ تنتقل إليهم عدوى الأمل والسرور.
الأمل هو البوابة الحقيقية للنجاح ولعبور المحطات الصعبة للأفراد والمجتمعات والأوطان، والتفاؤل هو طريق الإصالح الدافع إلى
التقدم، والأمل هو الضوء المنير الذي يهتدى الناس بضيائه وهم يسيرون في ظالم دامس، فيصلون إلى مبتغاهم وهدفهم. والأمل
يسمو بالنفس الإنسانية ويدفعها إلى العمل والإنجاز والترقي دون إنتظار الظروف المناسبة ,الأمل يضيف لحياة الإنسان الشغف.
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات