الحالة الشعورية تساعد على الكتابة... الكتابة هي السلم و الراحة..

الكتابة حالة شعورية


بدأت الكتابة في الاعدادية ثم توقفت عن ذلك, لأنني لم أكن جيدة بما يكفي, فالكتابة تتطلب الاستمرار في التغذية العقلية, وتتطلب زاد معرفي ثقيل, وبلاغة لا تنتهي, وتجدد دائم, فهي أسلوب مختلف للإفادة عن النفس البشرية, دائمًا ما كنت ألجأ للكتابة عند شعوري بثقل أو بحمل لا أستطيع البوح عنه لأحد, فأفرغ هذه الأسرار أو الأعباء بالأصح عن طريق الكتابة, وبالنسبة إلي الكتابة أداة أو وسيلة ناقلة للأحداث والمشاعر الإنسانية, ولا أعلم بالنسبة للآخرين لكنني أظن أن الكتابة طريقة إلى إيصال المشاعر, والأفكار بطريقة غير مباشرة, وما يلهمني أو يساعدني على الكتابة لاشيء محدد، احيانا بسبب حزني او سعادتي, فهمي تعتمد على حالتي المزاجية, أو حالتي الشعورية, وما يدفعني دائمًا للقراءة معرفة أفكارهم و أراهم حول مجموعة من المواضيع المختلفة, تعتبر الكتابة أسلوب التوثيق الأول عبر العصور وستبقى بنفس فعاليتها نعم! الكتابة لا يمكن أن تنقص أهميتها مهما مرت العصور فالبنسبة لي أبسط الأشياء, والأفكار احاول تدوينها إن الكتابة سلم من السلام الذي يبحث عنه أي شخص

Aima

ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

تدوينات من تصنيف معتقدات شخصية

تدوينات ذات صلة