رحلتي في التخلي بدأت عندما قررت أن أواجه مخاوفي وأبحث عن أحلامي المفقودة
عائدة إلى منزلي فاقدة للأمل، منكسرة، مهزومة من نفسي.
لا تحاول معرفة شخص لا يريدك أن تعرفه،لأنك ستتألم في النهاية..
النور الذي تبحث عنه ليس أمامك، بل داخلك. فقط سر و لا تتوقف.
لقد كنت روايتي الأولى.. لكني منذ السطر الأول و إلى النهاية لم أستطع أن أعرف عنك شيئا واحدا.
لتكون أنت إجابتي عن كل الاسئلة التي مضت وأكون أنا نهاية السطر في رحلتك الطويلة.
كيف يشبع الإنسان ضعفه بقوة مؤذية؟ ربما بالصراخ أو الصمت.. و ربما بالقلم.
رداء النضج الذي يعتلي وجوهنا لم يكن يوما بالمجان ؛ بل كان بأغلى ثمن