من تجربة تطوعية بسيطة في تنظيم المارثونات، هذا ما رأته عيناي.
أما عن الدنيا فهي (إنما هي أيام قلائل والموعد الجنة)
اختلافنا أحيانًا عمن يحيطون بنا يشعرنا بضياع وقلة ثقة بكل شيء
فلسطين روحي وريحانتي، فلسطين يا جنة المنعم ،أما آن للظلم أن ينجلي، ويجلو الظلام عن المسلم
لماذا يجد الأذى طريقه إلينا على الرغم من محاولاتنا ألا نلحقه بالآخرين؟
نشعر أحيانًا بأننا عالقين في أحداث معينة، ونشعر أيضًا بألف شعور متضارب في نفس اللحظة.
وما تَصَبَّر قلبي عن النّوى سوى بلقاءٍ خفي بك كل يوم في صور من الطبيعة
ما الذي يمنعك من أن تُظهر جمال روحك وتُطلق عبقها في أرجاء حياتك؟