أكتب عن الإنسان.. وإلى الإنسان
إنها بطولة أن تقاوم الضياع وحدك، والاشكالية أن تكون أول من يعرف طريق الدنيا، وآخر من يعرف طريق الروح!
نحن في عالم السطحية والماديات والتفاهات، عالم جامد لا يشعر.. فكيف نلوم أنفسنا على نُبل المضمون؟!
في تلك الليلة الغارقة في الظلام.. أيقنت بأن الشمس لن تشرق على روحي مرة أخرى!
الحمد لله، لم أندم على قراري يا صغيرتي.. لا عزلة بعد اليوم ما دامت هذه الأرواح على الأرض.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر