لأن اللغة قادرة أن تحيل بضع كلمات إلى حياة!
أحد عشر شهرا إلا سبع مضت منذ بدء الطوفان ولم تهدأ رحى الحرب لكن همتنا تخفت وتخفت وإنه لحري ألا تزيدها الأيام إلا اشتعالا!
أن ترتدي نظارة الحقائق لتكتشف أن ما توهمته قاعدة وركنا لا يرقى أن يكون هامشا، وما همشته ونفرت منه هو المتن ليس سواه!
خيال واقعي أم واقع خيالي؟ تتشابه التفاصيل وتختلف لكن القصة تتكرر والكل يظن ,وربما يوهم نفسه, أنه منيع!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر