احملُ بكل مافيني من أسى بداخلي ، حتى بانَ الخزي على ملامحي
ذاتَ يوم وقفتُ امامَ نفسي المنهزمة و شعرتُ بالأسى على نفسي ، أرى وجهي وهو يحملُ بين ثناياه الشجى و عيناي تبحان بالمصارع التي عصفت بي ، و سنابل شعري التي ناحت على مصارعي خوفاً من عدم تمسكها ، لعلى يأتي حَتْفِ من شدة الكتم و عدم البوح، وانا احملُ بكل مافيني من أسى بداخلي ، حتى بانَ الخزي على ملامحي ، اغادرُ ارضِ و اترك خلفي نيران الالم.
ذاتَ يوم وقفتُ امامَ نفسي المنهزمة و شعرتُ بالأسى على نفسي ، أرى وجهي وهو يحملُ بين ثناياه الشجى و عيناي تبحان بالمصارع التي عصفت بي ، و سنابل شعري التي ناحت على مصارعي خوفاً من عدم تمسكها ،
لعلى يأتي حَتْفِ من شدة الكتم و عدم البوح، وانا احملُ بكل مافيني من أسى بداخلي ، حتى بانَ الخزي على ملامحي ، اغادرُ ارضِ و اترك خلفي نيران الالم.
بقلم الجِلنارية: ايمان وقاص الحميدي.
مُديرة فريق جِلنار الدولي
{ مـــرح حسان صــوان }
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات