إذا كنت تظن أن هذا المقال يتحدث عن مجموعة فتيات مراهقات،حصيلة إنتاجهن مجموعة شخابيط مبعثرة ،أو قصص عاطفية فأنت مخطيء وينبغي عليك إعادة التفكير
احملُ بكل مافيني من أسى بداخلي ، حتى بانَ الخزي على ملامحي
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر