أقدم لكل مجموعة من النصائح العملية التي أعيشها اليوم في بلاد الأعمال
ما نراه اليوم من نجاح للعديد من المشاريع الناشئة ودخولها عالم الريادة يقودك للتفكير المستمر لماذا لا أكون أنا التالي؟
لذا أقدم لكل مجموعة من النصائح العملية التي أعيشها اليوم في بلاد الأعمال والتي كان لها الأثر الكبير في نجاح المشاريع ستساعدك على الانطلاق إن طبقتها بشكل متسلسل:
خطط لحياتك قبل أن تخطط لمشروعك:
- فلابد أن تكون ناجحا في إدارة ذاتك قبل أن تكون ناجحا في إدارة أعمالك.
- اكتشف شغفك والمجال الذي ترغب التخصص فيه وابدأ التعلم أكثر لتصبح محترفا وتصنع علامتك التجارية الشخصية.
- فكر بمشروع ضمن مجال تخصصك وخبرتك وعلامتك التجارية الشخصية.
- ابدأ بالتخطيط للمشروع ضمن العناصر التالية:
- تحليل المشروع وفكرته نقاط القوة، نقاط الضعف، الفرص، التحديات.
- هيكل الملكية للمشروع: من هم الشركاء ومهامهم وخبراتهم، كيف تضبط العلاقات التشاركية واتخاذ القرارات.
- دراسة الشكل القانوني للمشروع: نوع المشروع كشركة أو مؤسسة، التراخيص اللازمة للمشروع.
- دراسة قبول المشروع اجتماعياً وبيئياً. أثره التنموي على المجتمع.
- دراسة السوق والمنافسين: أين موقعك في السوق بناء على حاجة ورغبة العملاء؟ ماهي جوانب المنافسة في المشروع؟ من هم المنافسون وتفاصيل عملهم ونقاط قوتهم وضعفهم؟ ماهي الاستراتيجية التسويقية لدخول السوق بناء على الأسواق والمنتجات/الخدمات؟
- تفصيل المنتجات أو الخدمات المراد تقديمها: وصف تفصيلي للمنتج/ الخدمة.
- تحديد ودراسة العملاء المستهدفين: شرائح العملاء بدقة.
- الدراسة الفنية للمشروع: احتياجات المشروع المادية، احتياجات المشروع للموارد البشرية، خطط وآلية تقديم المنتج/ الخدمة، تحديد الثقافة المؤسسية (رسالة.. رؤية.. قيم..)
- وضع الاستراتيجيات والخطط التسويقية :الخطط الترويجية التفصيلية (تقليدي وإلكتروني)
- الدراسة المالية: تكاليف التأسيس، التكاليف المتغيرة، التكاليف الثابتة، الإيرادات المتوقعة، الأرباح المتوقعة.
- تحديد معايير تقييم الأداء الفعلي للمشروع المعيار الإداري، المعيار المالي، معيار العملاء، معيار العاملين، معيار المصالح الرئيسية.
- بناء نموذج العمل التجاري.
- وضع خطة العمل التنفيذية والتأسيسية للمشروع.
- آلية تمويل المشروع.
- تعلّم إدارة المشروع من جميع جوانبه:
- الإدارة التشغيلية والتطوير المستمر ويجب أن تضع نظام واضح للعمل يسير عليه الجميع وتتخلص من الاجتهاد والمزاجية في اتخاذ القرارات الروتينية.
- إدارة العمليات المالية وقراءة الأرقام بشكل صحيح لتحلل وتراقب وتبقى على اطلاع دائم عن قرب وتعالج المشاكل أولاً بأول.
- اختيار فريق عمل ناجح وإدارته وتطويره وتقييم أدائه باستمرار، والعمل على توحيد الثقافة المؤسسية بينهم.
- العلاقات العامة والتسويق والمبيعات وخدمة العملاء وكيف تستثمر وظائف كل قسم بما يخدم تحقيق أهداف الشركة.
- المشتريات وضبط المخزون.
- تكنولوجيا المعلومات، وكيفية استثمارها في العمليات.
كانت هذه (5) خطوات عملية كفيلة أن تنقلك من بلاد الوظيفة الروتيني الممل إلى بلاد الأعمال المليئة بالدهشة.
وتذكر دائماً قبل أن تفكر خارج الصندوق أتقن ما في داخله.
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات