حوار بين الصبر و الحزن عن الثقة بالله تفعل المستحيل
مكان ما زال ينزف لوما بين تلابيب القلب ينهمر دما يزيد انكسارا كلما تذكر ما عاشه فيزيده ياسا مازال غارقا في اعماق البحر يتشبث املا و يلاعب حبورا يسارع دهرا و يصاحب ارادة ما ان فشل فناداه حزنا انس العزم و ورافق الياس و اقتل الهدف فقد خان الوعد صاحب الكابة و ابعد الفرح فدفع الامل و قتل العزم و العمل و دفن الاصرار و هب الانكسار في القتال و الجدال ليفوز بقلب الانسان ظن ان كل ما اوتي من قوة عبثا و نسي ان له ربا عليما به و يزيده صبرا و ما اخر كل عسر الا يسرا فانبثق الصبر و حلت الطمانينة بعدما قتلت رعبا بعد ما كان من شيمه جبنا و كانت الحربة صعبة لكن ما ياتي من عند الله الا خير ا هذا الا سقوطا من عند الله و ماهو الا امتحانا فالنهوض من هذا هو من عندك اختيار و باذن الله دائما انتصار فصعبت القصة و انتصر الصبر باحلى همة و الصبر على الشدائد هي العبرة و هذا ما اوصى رسولنا صلى الله عليه و سلم به الامة
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات