تجربتي مع الرياضة الدماغيةBrain GYM® كمدربة وكأم ونبذه عن البرنامج
أهلا بكم من جديد في سلسلة مدوناتي عن الرياضة الدماغية الدولي Brain GYM®. لقد بسط هذا العلم المعلومات حول وظيفة الدماغ وعلاقتها بالتعلم من خلال الحركة ومن خلال هذا المبدأ وكمدربة للرياضة الدماغية Brain GYM® فقد استفدت من البرنامج لتعزيز مهارات طفلتي (من ذوي الاحتياجات الخاصة)،الاجتماعية منها والأكاديمية ، كما قد طبقت بعضا من التمارين على الأطفال الذين يعانون من صعوبات في التركيز وقلة في بعض مهارات التعلم الأكاديمية خصوصا مع المنصات الإلكترونية في زمن جائحة كورونا وقد نجحنا بفضل الله في إضفاء جو من المرح لعملية التعلم واستمتع الأطفال جدا بالتجربة خصوصا في الدراسة المنزلية فقد ساهمت بعض التمارين في التنسيق بين العينين والأذنين والأيدي والجسد بأكمله خلال عملية التعلم.
وضعت حركات الرياضة الدماغية Brain GYM® موضع الاستعمال في البيوت والشركات وأماكن التعلم في أكثر من 80 دولة حول العالم فهي جزء من نظام علم الحركة التعليمي الواسع.
في علم الحركة التعليمي نحن نتقبل أنفسنا كأفراد ذوي تحديات فريدة وقدرات كبيرة ونستكشف أنفسنا وقدراتنا التي تقودنا لعملية تعلم أفضل وتوازن نحو المهارات الطبيعية للتعلم.
يستخدم الناس في جميع الأعمار برنامج Brain GYM® كي يدخلوا تحسنات سريعة وغالبا ماتكون مثيرة في قراءتهم وكتابتهم ومهاراتهم العددية ، ويستخدمها الكثيرون لتعزيز نوعية تركيزهم وتواصلهم وذاكرتهم ومهارات التنظيم والرياضية.
وهي أنشطة سارة وحيوية ومن خلال الدراسات فقد تبين أنها تعلم الدارسين مهارات بدنية يحتاجونها للنجاح الأكاديمي خاصة في السنوات الأولى للدراسة وهي تخدم حاجات المتعلمين من جميع الفئات والأعمار والمعلمين وأولياء الأمور والمعالجين.
تعتبر صحة الدماغ مهمة للقيام بالأنشطة على نحو مبدع وكامل من خلال تمارين فعالة ومسلية وهذا هو الهدف الرئيسي لبرنامج الرياضة الدماغية Brain GYM®.
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات
أحتاج إلى البرنامج ممكن تبعثيه الى الايمايل تاعي [email protected] وشكرا لك
ما أنواع التكيف؟