تدوينة تعريفية ببرنامج الحركات الإيقاعية الدوليRMTi®️
كل شخص لديه تحديات ونحن يجب ألّا نعرف بهذه التحديات كما يجب الّا تبقى هذه التحديات في حياتنا مادام لدينا الفرصة لتغيير الطريقة التي نستخدم بها أجسادنا لفعل مايمكن فعله.
جوهر التغيير يجب أن يشمل قدرة الجسم على الحركة فهي أساس الإمكانيات التي نعتمد عليها طوال حياتنا للتعلم.
فصعوبات التعلم مثلا ليست مرضا وإنما مسمى لخلل وظيفي ولكنها ترافق الشخص وتصبح معرفة له.
نحن بحاجة لأن نذهب لأبعد من هذه التسمية لاكتشاف مدى نضج الجهاز العصبي وقدراتنا على التواصل مع العالم من حولنا بأمان وحتى نتمكن من خلق الفرص لتعزيز وتقوية أساساتنا .
تشكل المنعكسات الأولية الأساس لحركة المولود ويفترض أن تظل نشطة خلال الأشهر الأولى القليلة بعد الولادة وأن يتضائل تأثيرها تدريجيا بينما تتكون الوصلات العصبية في المخ حيث يبدأ المولود في اكتساب القدرة على التحكم في وضعية جسمه وحركته.
يفيد البرنامج الدولي RMTi في:
*تكامل المنعكسات
* تكوين المسارات العصبية
* تنشيط الحواس
* انشاء أسس وضعية صحيحة للجسم
*تطوير آليات الرعاية
الذاتية للعيش بأمان
من أنواع المنعكسات:
*منعكسات داخل الرحم
* منعكسات أولية
*منعكسات مدى الحياة مثل
منعكسات الاستقامة، التوازن،الحماية
* المنعكسات الانتقالية
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات