تدوينة تعريفية بالرياضة الدماغية Brain GYM ® والتي تساعد أصحاب التحديات وذويهم بمختلف الأعمار والصعوبات للعيش بمهارات حياتية أكثر كفاءة

الرياضة الدماغيةBrain GYM®

في هذه السلسة سأعرفكم على برنامج الرياضة الدماغية الدولي Brain GYM® والمعترف به من النادي الدولي للرياضة الدماغية كممارسة ومدربة معتمدة دوليًا وكأم لطفلة من ذوي الهمم أحكي لكم من الجانب العلمي ومن تجربتي الشخصية التي بدأتها من أجل ابنتي وانتهى بي المطاف لتطبيقها على نفسي وكل من حولي من أبناء وزوج وأصدقاء ومعارف .

تمثل الحركة شيئا ضروريا لكافة الأشخاص من جميع الأعمار وفي كافة الأحوال البدنية، وتعمل الحركة الإرادية من خلال أنشطة الرياضة الدماغية Brain GYM® على تسهيل عملية التعلم مما يساعد الوالدين والموجهين التربويين على دعم الأطفال في كافة تحدياتهم اليومية في مرحلة التعلم.

تعمل الأنشطة ال 26 للوصول لمستوى أعمق في الفهم والاستيعاب وتقدم طرقا ممتعة للتعلم من خلال الحركة.

في برنامج الرياضة الدماغية Brain GYM® يُنظر للنظام البدني والعقلي وأعمالهما على أنهما شيء ديناميكي متحرك وليس ساكنا ولذلك فإن الهدف الرئيسي للبرنامج هو التعلم من خلال الحركة.

بعض الخبراء الذين قدموا الدعم لبرنامج Brain GYM® :

عالمة الحركة وأخصائية الميكانيكا البيولوجية: كاتي باومان

خبيرة علم التشريح والفسيولوجيا السيدة: باربرا دوريو

خبيرة نمو الطفل والاحتياجات الخاصة: فيرونيكا جيتسكو

الموجهة التربوية وعالمة الأحياء السيدة: كارلا هانفورد

مؤلف كتاب الحركات الذكية" لماذا ليست عملية التعلم بالكامل في رأسك" دورات حول الأساس الفيزولوجي لعلم الحركة التربوي وفنان التصوير: جون هارجروف

الموجهة التربوية والمؤلفة: فيكتوريا كندل هودسون

في المقالات القادمة سنتحدث أكثر عن تجربتي الشخصية وتجربتي مع إبنتي الصغرى من ذوي الهمم وأبناء صديقاتي ومن حولي من الأقارب والأصدقاء مع الرياضة الدماغية Brain GYM® وكيف استفدنا من البرنامج في تطوير مهارات الحياة الاجتماعية والأكاديمية والعلمية ومهارات الذاكرة .


دعاء مفتي

ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

رائع وملهم ، أتمنى معرفة المزيد وعن كيفية تسخير الرياضة الدماغية لتحسين جوانب الحياة المختلفة 💗

إقرأ المزيد من تدوينات دعاء مفتي

تدوينات ذات صلة