من ذا أصابكِ يادمشقُ بالعينِ ، ألم تكوني زماناً قُرّة العينِ ؟
خواطر كاتبة جف قلمها بعد أن وقعت فى الحب وكأن خواء القلب يمد القلم بمداد لا ينفطع
حين ينبثق الحنين ويترجم إلى لحن مشوش في بيانو الوجدان
ستاتي ليلة لن تكون فيها نجوم بتلك الصفاء من قبل ...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر