لمّا كان القلم خليلي، والكرّاس صاحبي، والفكرة حاضرة، والخاطرة عابرة، والحبرُ سيّال، والكتابة مُسايرة، أردتُ جمع هذه الورقات.
إنَّ المُسامح يبيت مُطمئن النفس، ويُصبح هادئ الفِكر، ركينَ الكيان رزينه، هادئ الخاطر راضيه
ألا لِيَقُمْ مَن كانَ لَهُ عَلى اللَّهِ، فَمَن عَفا وأصْلَحَ فَأجْرُهُ عَلى اللَّهِ
لو لم يُرسل اللهُ محمداً ﷺ لما عُززنا بالإسلام، ولا عرفنا حُلوّ طعم الإيمان، ولظلّ الجهل حالكاً، والظلام في العقول إلى هذا الزمان دامساً.
قال الحسن البصري رحمه الله : أدركت أقواماً كان أحدهم أشح على عمره منه على درهمه.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر