فقدت العابي في زحام الحياة،، لكن انا الطفله تبحث عن الالعاب في الجامعه في العمل في درج العمر وفوق هضبة الايام
هل تفقد الأحلام قيمتها، حين ندرك أنها تعني الأشياء التي لا نستطيع تحقيقها؟
تزينت السماء بالنجوم وراح صوت السعادة يضيئ ظلام الليل، صوت من أجمل الأصوات، إنه صوت العيد، صوت المساجد وهى تمتلئ بالتكبيرات
لقدنضجنا وما زلنا نبحث عن تلك الطفولة الضائعة والبراءة المفقودة التي اعتقدنا أنها لن تنتهي أبدا ولكنها انتهت،