الكتابة بالنسبة لي هي حرية أن أكون نفسي دون أي قيود. فقط حين أكتب أستطيع أن أعبر عن مشاعري دون أن أخشى مشاعر الاخرين, للكلمات صوت لا يسمعه إلا كاتبها، فيدرك أن كل سطر فيه شيء مفقود منه,
هل تصنع الظروف الإنسان أم الإنسان هو من يصنع الظروف؟..ماذا تريد أن تكون؟ عبدا أو سيدا.
بعد كل هذه السنوات لم تعد أمي تستطيع أن تفكر في نفسها أولاـ، أن تحب نفسها أكثر، و أن تخاف على صحتها قبل كل شيء.
إذا هذا هو الوداع.. حين تودع شخصا ما فأنت لا تنهي علاقتك به فقط بل أيضا تواجه مشاعرك لأول مرة، لذلك يكون الوداع غالبا محملا بالندم.
لا أحد يعتاد الرحيل، حتى و لو كان الرحيل من أجل العودة..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر