ثوانٍ رسمتُها بِيَدَيْ المتعبتيْن، لقد خَطّتا طريقًا لم يكُنْ يسيرًا، وقفتا، وكابدَتا لأجل الوصول، لمْ يَصِلا البطلُ إلى أيِّ وجهة، بل أوصلتاهُ حيثما أراد.
لا يحتاج المؤمن لأكثر من عقلٍ وقلبٍ سليمين ليعرف الطريق الى الله ويسلكه
عالمك الذي يسكن في خيالك اجعله حقيقة، ولا تنسى أنَّ الأحلام أصلها حقيقة!!