فتاةٌ تبلغ من العمر تسعة عشر ربيعًا تسعى لحياةٍ بمعايير إيجابية مُلهِمة ، تقتلني فكرة أن أكون بلا فائدة والله استخلفنا في الأرض .
ثوانٍ رسمتُها بِيَدَيْ المتعبتيْن، لقد خَطّتا طريقًا لم يكُنْ يسيرًا، وقفتا، وكابدَتا لأجل الوصول، لمْ يَصِلا البطلُ إلى أيِّ وجهة، بل أوصلتاهُ حيثما أراد.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر