الخشوع هو حاله ‏ال لا أفكار .. فالافكار تحجب تلقي الوعي ..


وعند الهدوء وغياب الافكار ستتلقى حكمه و وعياً مختلف …

التفكير المستمر هو حاله كحاله السُكر لذلك قال تعالى في كتابه

( لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ)


الشخص الغارق في التفكير هو شخص عايش في كبسوله من الاوهام ..

وللخروج من هذه الكبسوله عليه :


👈🏼ان يعلم انه لا يوجد مُسلمات ..وانه عادي جدا انه يكون معظم ما تعلمه في السابق ما هو الا برمجه وأن أغلبيتها خاطئة بالفعل ..


فمن يُريد أن يستقبل الوعي عليه أن يُفرغ كأسه ..عليه أن يفتح قلبه للوعي ..

وأن يعلم ان معظم ما قالوه له وتعلمه بحياته عن نفسه وعن الحياه ما هو الا برمجه..


👈🏼عليه ان يبتعد عن الحزن

احذروا الحزن...

لم يأت الحزن افي القرآن إلا منهيا عنه

(وَلَا تَهِنُواْ وَلَا تَحْزَنُو)..

أو منفيا

(أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ)

الحزن يُضعف القلب …

وتذكر #المقوله (الحياة قصيرة فلا تقصرها بالهم والغم والحزن.)


فكن صاحب قلب يتنفس الرضا والقناعة….

"تفائلوا بالخير تجدوه"….




ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

Güzel

إقرأ المزيد من تدوينات مها حبش -مدربة حياتية برمجة لغوية عصبية

تدوينات ذات صلة