لقد ضاعت أفكار تساوي ملايين الدولارات بسبب عدم وجود عقب قلم رصاص وقصاصة من الورق
شعب تمسك بحقه ولن يفلته مهما جار عليه الزمن، وإن ماتت أجساد دافعت ولم تتهاون في كرامة أرضها، فلن يقتنص الموت كلمة الحق
لكل منا وجهه الحقيقي وعدد من الأقنعة ليخفي ما بداخله أمام الأخرين ، ولكن وفي أحيان كثيرة ننسى الهدف منها ليصبح تعداد الأقنعة جزءا من شخصياتنا الأصيلة .
منذ عصور والإنسان يحلم بالعودة بالزمن للوراء، ويبقى السؤال حائرا ماذا تفعل لو عاد بك الزمن للوراء ؟
هنالك من يفهمك دون أن تتحدث ، يشعر بك ، يسكن قلبك وعقلك بكل هدوء وبساطة ، تحس به الروح فتأنس به وتركن إليه …
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر