إن لم تؤمن بأنك الوحيد القادر على خلق واقعك، فلا تنتظر منه أن يتغير

الحياة لا تعطي الفرص للكسالى،،بل للباحثين عنها.


من منا لا يتعرض للعقبات في حياته اليومية.، الحقيقة أن هذا الأمر أشبه بالمستحيل، ويبدو أننا لن نستطيع التجاوز الا بقليل من التحفيز والعزيمة.


أحفز نفسي دائما بتذكيرها بآية إن مع

العسر يسرا..

كل شئ في الكون له جزء إيجابي وسلبي وانا من اختار زاوية النظر.

أُذكّر نفسي دائمآ بذلك وأُحرك عدستي باحثةً عن الخير في عمق الألم.. بالتأكيد هناك خير.. حتى لو لم تعلمه في حينها.. يكفي أن تسلم لرب العالمين ..


من النصائح التي غيرت حياتي عندما أدركت وهم التأثير الخارجي.. وأن ما اعتقده هو ما سيشكل حياتي للسنين القادمة، فتركت انشغالي بالظررف المحبطة وبالاحداث من حولي وانتقلت للتركيز على نفسي.. وانشغلت بها وبتطويرها.. فلا شئ في محيطك سيقوم بالتأثير عليك اذا لم تأذن له بذلك.. سواء بقصد او بدون قصد


فشلت مرارا.. وفي كل مرة أسلك طريقا آخر وأجرب وسيلة أخرى.. فأنا أؤمن أن الفشل هو طريق العبور ومن غيره لن تكون قادرا على تشكيل الطريق،.. واذكر نفسي أني صانع طريقي وأن الحياة لاتعطي

الفرص للكسالى بل للباحثين عنها،


Bayan Abutalib

ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

إقرأ المزيد من تدوينات Bayan Abutalib

تدوينات ذات صلة