فكر مستنير
نعم، سنضحك كثيرًا عندما يمنح بعض الباحثين أو الكُتّاب كامل ثقتهم إلى تطبيقات Chatbot، لكن لن يدوم هذا الضحك طويلًا..
لقد تبنى الشعب المصري لغة القرآن تبنيًا كاملًا حتى يومنا هذا، ويتجلى ذلك في عدم تأثرها بمن دخلوا مصر غازين بعد الفتح الإسلامي لها.
إن ما لا يَدريه الكثير أن اللهجات العامية كلمات وألفاظ محكية بين الشعوب منذ القدم، وهي كل متداول بغير العربية الفصحى في البلد باختلاف وتعدد القرى والبيئات.
كأني بهذا الهوس العاتي بالتكنولوجيا؛ يُقسم بأغلظ الأيمان على حتمية توفر مستحيلات ما نبحث عنه، إن لم يكن الآن فغدا، والغريب أننا ننتظر! ثم نسأل أين الإبداع؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر