ما شعورك؟ حينما تؤدي ما عليْك اليوم من واجباتٍ دينية ودنيوية؟ وما شعورك أيضًا؟ إذا تأخرت ولم تؤدّ ما عليْك وما طُلِبَ منك؟
لذا ما الذي يمنعك من البحث عن نفسك من جديد..لم يفت الأوان بعد!
حديث بين ذاتي و بين عام 2022 و لم أجد أفضل من الكتابة رفيق لي
أعلم أنك لن ترى المقالة هذه بعيني، ولن تقرأها بصوتي الداخلي وإدراكي، الأهم من كل ذلك أن تستوعب ما خطرُ إنجاب الأسوياء وجعلهم غير أسوياء!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر