سحر تحفيز الذات َو كيفية العودة للعمل الجاد بعد المرور بحالات إحباط او اكتئاب لابد من المواجهة للاستمرار
تخيل عظمة النجاح
هكذا احفز نفسي كلما ايأس اقوم بتخيل ما اريد و كأنني فيه و اعزل نفسي عن الجميع و اتحدث الي نفسي كثيرا بان الامر لا يستحق القلق و التوتر و الأمور كلها بيد الله و لابد من المحاولة مرارا و تكرارها لأنها لو لم تكن مكتوبة لما جعلني الله احلم بها و بعدها ادعو الله كثيرا وانا بيقين تام ان دعواتي ستحقق في كل مرة لان في دواخلي شئ يشبه حلمي شئ يشبه طموحاتي
اما حافزي لتحقيق طموحاتي اعطي المرتبة الأولى لعائلتي اما المرتبة الثانية هي تحقيق حلمي الخاص غيرالحلم العام وهي وظيفتي وعملي الخاص بي احلم دائما بان ابذل كل جهدي لاوظف كل ما تعلمت بعملي الخاص لاجني ثمرة تعبي به و و ثالثا الشعور المميز بتحقق ما تريد هو بحد ذاته نجاح كبير
تغيرت عاداتي كثيرا واصبحت جزا لا يتجزئ من يومي كقيام الليل مثلا فقيام الليل ليس فقط للعبادة لكن الاستيقاظ مبكرا قبل الفجر له طعم خاص تتحدث فيه الى لنفسك تمشي فيه بطابور احلامك كي تمنح عقلك شئ من الالمل القريب ثم امارس الرياضة لانها غذاء الروح الابدي ثم اطالع بعض الكتب والروايات القصيرة فهذا يشعرني بالسعادة كثيرا
الشخص الايجابي والمحفز هوه شخص استثنائي لا يشبه الجميع بوجة نظري , كيف لا وهوه من يقف بجانبي كلما شعرت بالفشل والسقوط , يمدني بالحماس كلما هممت ببوح ما بجوفي من احلام قد تكون صعبة المنال
احافظ على علاقتي مع اصداقئي المحفزين عن طريق اخذ العدوى الايجابية منهم لان طاقتهم كبيرة بشكل مميز ولابد أن تجاربهم في هذه الطاقة هي سرهم في التحرك و الخروج من قوقعة الكسل والراحة , رغبتي دائما تجاه اصدقائي المحفزين بان افتح لهم كل النوافذ التي تمكنهم من السير الى طوحاتهم , لان الجبناء والمهزومين لا حظ لهم من الحياة , عليك ان تكون شجاعا اكثر مما تتخيل …. شجاعا حد المعجزة .
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات