فرصة فريدة لإضافة اعدادات وتحديث المنتجات الأخلاقية حصرياً لجميع العلامات البشرية ذات الصلة بالإنسانية
مَن انت وكيفَ تعرف السبب الرئيسِي الذي يقف خلف تِلك الصناعة، هل تعلم ماذا نقصِد هنا؟ هل تحلم بحصد الكثير من الجوائِز الموسميّة ولربما اليوميّة التي تشهد على كل لحظة خلال مسيرتك الخاصّة في هذه الحياة، هناك توضيح يشمل الخطوات خلال هذه المسيرة والأقرب الى ان تكون مبنّية على خطوات متعددة من تحسين الاخلاق جنباً الى جنب العصر الحديث الذي نعيشه وكيفية التطوير ليتماشى كلٌ منّا مع الحياة الحديثَة.
من حسن الحظ انّه بالعمل دون الإحباط بعد نتائج محاولة تغيير مسار تلك الصناعة وبالرغم عن البحث المستمر مع المجهود الذي نقوم به هناك دائماً خطّة تحسين متوفّرة بكامل تفاصيلها مهما اختلفت الجودة لكن الجزء الآخر بل العامل الرئيسي والذي يُساعد في تحسين صناعة الاخلاق هو نحن ليس المكان والزمان سوياً، بمعنى ان الصدفة قد تساعد أحياناً على ثبات بعض السِمات الأخلاقيّة.
لذلك من الجيّد فهم انه وبالرغم عن كل الظروف والمؤثرات يَنبغي لنا إلقاء نظرة عامّة قد تساعد على تحسين أنفسِنا وإلّا سيكون هناك ارتكاب أخطاء مصنعيّة بالشكل المقصود ولربما تصل الى جريمة جسيمة ناتِجة عن الإهمال وعدم لفت النظر الى الأساسيّات وكل ذلك قد يكون ضد ما نسعى اليه حتى وان كانت خطة التَحسين مجرّد صُدفة او تصنّع.
لكل مسيرة نقاط رئيسية تماماً كأي صناعة لها بداية ونهاية، وبالاعتقاد ان البدايات دائماً واضحة لكن العرقلة هي ما ترتسم بالغموض وعدم الوضوح مع ظهور خلل في الاعدادات المصنعيّة الاّ ان هناك اساسيّات يلزم اتباعها والمُضي قدماً لإظهار النيّة على الأقل في تحسين أخلاقنا مع اللجوء دائماً وابداً الى المالك الرئيسي والأساسي بالطرُق المُعتاد عليها.
التقرّب الى الله عزوجل اهم الطرق للحصول على تلك التحديثات واستغلال الأوقات الموصي بها كما نحن مقبلين عليه خلال الأيام القادِمة فلماذا لا نجعل من الأيام صدفة تضيف الى اخلاقنا تلك التجديدات والتحديثات والمُضي قدماً في الاستمرارية بتلك الجَودة وجعل من أيامنا كلها خير وبركة بمساعدة الكثيرين في تقديم كل جديد للحصول على تلك المميزات والتحديثات الرحمانية مهما اختلف لون تلك الصناعة رغم الفرق بالمكان والزمان.
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات