" في وداعِ مرحلةٍ أُخرى " أخوضٌ في خاطرةٍ من أولئك بنات القلب علمًا مني بأنها ستكون من الأغلى ؛ و أشاركها معكم هاهنا لأتركُها - كما العادةِ- للذكرى.
لو كنت أعلم إنها آخر مرة لكفاني حينها الاتصال القائم بيننا بصمت لن أهدر الوقت بالكلمات فلا شيء يستحق حينها الكلام
وبصفتي مغتربة، وغريبة عن البلد، أرى السعودية من منظوري، فهي من أحب بقاع الأرض
كم أريد أن يعلو صوت الهدوء الذي يختبئ بين السطور و أن يعلم العالم أن إسمي لم يعد يقترن بك،لم نعد كما كنا، بل لم أعد ضعيفة كما كنت و أنا بين يديك. إنتهينا.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر