حَسِبْتَ نفسكَ المَنسِيَ الذي لن تحِلّ على أي ذاكرة فرغبتُ أن تُحفظَ في ذاكرةِ الحروفِ ، لذا خَلّدتكَ كتابةً ،أحببتُ أن يرصُدَ قلمي ذلك المشهد الأخير..
انتهت رحلتنا سويًا قبل أن تبدأ، كنت أرغب أن أكون أنا الفتاة المحظوظة!
هل البداية والنهاية قيمتان مختلفتان.. أم أنهما شيء واحد باختلاف زاوية النظر إليه، أهما قطبان أم واحد!؟