عصر النصر ماهو إلا عصارة الحصاد طال انتظاره وأصبح اليوم جلي بفضل من الله ، تمتزج فيه المشاعر وتختلط الأحاسيس حيث لا تدري بأي هم تعبر عن ماهو مكنون
هِي الكياناتِ العالقةَ بينَ الهجوم والدفاع، فيها أثر معاركٍ لم تُحسَم بعد، هذه ليست قصة انتصارٍ تقليدي… بل حكاية روحٍ رفضت أن تفقد ذاتها في خضم الانهيار.
الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه، الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركاً فيه
ربما الآن أو غدًا .. و ربما لاحقاً جدا لكنك ستنتصر .
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر