”نبالغُ في تذكّر الماضي، إلى أن يُصبح مثل ظلٍّ ثانٍ. نغرقُ في أحلام المُستقبل، لدرجة أننا بالكاد هنا، نتحدثُ عن حياتنا كثيرًا، وننسَى أن نحياها“
يبدأ قلمي هُنا..ليشكل لكم شعوري على هيئة أسطر، اصفها واحداً تلو الأخر، لعل وحدتي التي ظلت الطريق، تلتقي برفيق، يخرجها من الضيق، لأستفيق!
قصة قصيرة تأخذنا في رحلة خاطفة بين محطات حياة بطلتها التي مضى بها العمر دون أن تدرك.
هكذا هو شعور الخيبـة حينما يتخلل عقولنا، نصاب بأزمة الخذلان، علّنا نعود إلى رشدنا وننسـى.