انا: لأبعد ما في المدى من مدى.
يبدأ قلمي هُنا..ليشكل لكم شعوري على هيئة أسطر، اصفها واحداً تلو الأخر، لعل وحدتي التي ظلت الطريق، تلتقي برفيق، يخرجها من الضيق، لأستفيق!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر