التدوينة هذه عبارة عن خاطرة بما يجول في أفكارنا معظم الأحيان
شتات بل فتات هذا كان حالي، هل سأعود لنفسي قريبا؟ لأنني اتألم عطشا بحثا عن روحي فماذا الآن؟ من أنا من أنت من نحن هل يجب ان نعرف الجواب؟
كيف السبيل إليكِ يا نفسي؟ كيف تسكنينني ولا أعرف عنكِ شيئا؟ كيف لي أن أجد الأُنس وأنا غريب عني؟
كنت أظن بأنه عليَّ أن اعرف نفسي بصورة مطلقة وأضع لها ايطار واضح يجعلني اتّخذ أي قرار ، كنت مخطئة!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر