الطبيبة المتفائلة بتشاؤم والمنفتحة الانطوائية، أجد في الكتابة مخرجًا وأمانًا وملجأ من طوفان ودوامات رأسي التي لا تريح صاحبتها. تخرج الكلمات مباشرة من قلبي لتهمس في قلوبكم، علنا جميعا نصل للسلام!
أريد أن أكتب عن الفراق وعن بشاعة الفقد، عن قسوة النهار وخوف الليل، عن الاشتياق والإنكار، عن كل نبضة قلب تخرج آملةً في اللقاء.
يقولون أننا لا نتحكم فيمن تختاره قلوبنا، صدقوا...لم يكن لي ولك أية يدٍ فيما تورطنا فيه من الحب، كان الأمر أشبه بالسحر.
كيف السبيل إليكِ يا نفسي؟ كيف تسكنينني ولا أعرف عنكِ شيئا؟ كيف لي أن أجد الأُنس وأنا غريب عني؟
محظوظ يا أنت؛ لأنني أحب بطريقة كلاسيكية، ولأنني سأحبك بشكل أرضاه بطريقة تهواها.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر