رسائل من مذكرات طالبة طب ... تحاول أن لا تعيش واقع الطب النفساني المخيف وتخلفه الإنساني قبل العلمي
تمنحنا الحياة أيامًا لندرك فيها جمالنا وما يميزنا، ولتجعلنا نتذكر أننا نستطيع بما نمتلك أن نكون رائعين.
أنا لا أحد، ولذك قد أكون أي أحد، أختاً، صديقةً، عدوةً، طبيبةً، أو كاتبة. أنا لا أحد. لا يتسعني صندوق أو تصنيف أو حتى لقب لأنني لا أحد.