رسائل من مذكرات طالبة طب ... تحاول أن لا تعيش واقع الطب النفساني المخيف وتخلفه الإنساني قبل العلمي
أنا لا أحد، ولذك قد أكون أي أحد، أختاً، صديقةً، عدوةً، طبيبةً، أو كاتبة. أنا لا أحد. لا يتسعني صندوق أو تصنيف أو حتى لقب لأنني لا أحد.
لا يوجدُ بداياتٌ سهلةٌ دائماً .. ولكن يوجدُ لحظةٌ يتحتّمُ عليكَ أن تعرفَ كيفَ تبدأ، من أين تبدأ .. هذه بدايتي .. وكالعادة، ليست النهاية